العدالة والمنهج: وهو الانطلاق من تحيزات صفرية والتصلبات الفكرية الضيقة والأحكام النفسية المسبقة.
الموضوعية والحكم: تحديد الأبعاد الواقعية للقضايا المدروسة ودراسة إمكانية انتقالها من التجريد إلى الواقع لضمان موضوعيتها والحكم عليها بما يتناسب مع التمثلات الواقعية.
المقاربة والاختلاف : وهي الآلية التي تضيق دائرة الإختلاف أو تنظيمها بما ينسجم مع مبدأ التعايش والتفاهم أو التميز والانسجام في إطار قيم المواطنة والمسؤولية والقيم الإنسانية المشتركة.
الخصوصية و العالمية: وهي الآلية التي تنظم ممارسة التفكير والحرية والخصوصية في إطار المبدأ العام والقيم العالمية المشتركة.
-العقلانية والحوار: وهي الآلية المنهجية التي تتأسس على الحقائق العقلية المشتركة كضرورة علمية لضبط آليات الحوار البناء.
النقل والنقد: وهي الآلية التي تعطي للنقد قيمة فلسفية في إعادة قراءة التراث قراءة منسجمة مع العقل والواقع والأصول الإنسانية الثابتة أو القيم الإيمانية الضابطة.
– التجديد والتبيئة: وهي أحد أبعاد العقلانية الواقعية التي تربط البنى التحتية بالبنيات الفوقية.
البحث والتطوير: وهي التدوير المنهجي الذي يعيد تجديد الرؤية من خلال الحاجة الإنسانية والتطورات العلمية والعالمية والإنسانية المتسارعة .
التربية والتكوين: وهي آالية منهجية تنطلق من الكليات العامة للإنسانية وتنتهي بفلسفة الخصوصية من خلال التمييز بين الذاتية الأصلية بمفهومها الكلي والذاتية التجريبية التي شكلت قيم الخصوصية.
التنظيم والالتزام: التنظيم هو أحد عناصر وضع الخطط التي تحدد ملامح المشاريع الفكرية والتنموية، ويعد الإلتزام البعد الثاني لوجوده كأليتين في إحداث التغيير في واقع الإنسان وقيمه.
الإرادة والمثابرة: من الأبعاد القيادية التي تنظم وجود الإنسان بواقعه وفكره من خلال الربط بين النفس والأخلاق والوظيفة العامة.
التنوع والابتكار: وهو المجال التي تلتقي فيها الخبرات العلمية والمنهجية والثقافات والحضارات وتسهم في بناء الوعي الإنساني وتنمية الإنسان والتنمية به في عالمه.